تُعد العلاقات الاجتماعية مع المجتمع المحلي أمراً بالغ الأهمية لصحة الفرد النفسية ورفاهيته ودعم الاندماج. يمكن أن يساهم الأشخاص المألوفون والعائلة واللغة أو الثقافة أو الدين المشترك في الشعور بالانتماء.
الرؤى
تعتبر الشبكات غير الرسمية حلقة وصل حاسمة في توفير المعلومات.
على سبيل المثال، تعد خدمات مثل تيليجرام وسيلة مهمة لتبادل المعلومات. ففيها يطلع الأوكرانيون الجدد والقدامى على الأخبار والتسهيلات والحقوق.
مسودة الأسئلة
كيف ندعم الشبكات غير الرسمية للوافدين الجدد؟
كيف يمكننا دعم المنظمات الذاتية بطريقة تجعل العمل الذي تقوم به في حالات الطوارئ مستدامًا ومستدامًا وتؤخذ على محمل الجد من قبل الهيئات الرسمية ولا يتم تحميلها تكاليف باهظة؟